تصلين في مرحلة معينة من الزواج الى قناعة تامة بداخلك انك قد قدمتِ كل ما لديك لإنجاح علاقتكما ولكن بالرغم من كل ذلك، فالأمور لا تسير بشكل صحيح ولا يوجد أي مؤشرات لتحسن هذه الحالة، وربما يكون قرار الإنفصال وقتها هو أفضل الحلول.
أقدم لكِ سيدتي بعض النصائح لمعرفة الوقت المناسب لإنهاء علاقتكِ بشريك حياتكِ عندما تصبح حياتكِ معه مستحيلة:
- اذا لم تكوني سعيدة في علاقتكِ معه فمن الأفضل مواجهة الأمر، فمن المرجح أن الطرف الآخر غير سعيد أيضاً.
- إذا لم يعد بإستطاعتكِ التواصل مع شريككِ, فالأمر بسيط إما أنكما متفاهمان أو لا لذلك لا تحاولي تغييره لأن ذلك عبارة عن مضيعة لوقت أنتِ في حاجة إليه، فأغلب الطباع لا تتغير.
- إذا لم تعودي تشعري برغبة في قضاء وقت خاص مع الشريك هذا لا يعني إنعدام التواصل الجنسي مع الزوج وإنما إنعدام أي نوع آخر من التواصل, ستلاحظين ذلك عندما تشعرين برغبة في قضاء الوقت مع أشخاص آخرين بدلاً من قضائها مع الشريك.
- تصبحين أكثر إنتقاداً للشريك, إذا كنتِ مشغولة دائماً في محاولة تغيير تصرفاته أو مظهره، عندها إعلمي أن المشكلة لديكِ، فأنت لا تتقبلينه كالسابق وهذا يعني موت مشاعرك.
-عندما تقارنين شريككِ بالآخرين فهذا يعني موت مشاعرك نحوه, لذا إن وجدتِ نفسكِ تفعلين ذلك عليكِ إعادة تقييم العلاقة فوراً.
-عندما تحاولين تغيير شريككِ: ففي كثير من الأحيان نقع في حب أشخاص غير مناسبين لنا لذلك إذا وجدت نفسكِ في صراع دائم لتغيير شخصيته فإن الوقت قد حان للإنفصال.
- إذا لم تعودي تضحكين, فالعلاقات الناجحة تجلب السعادة إلى حياتكِ فإذا إنعدمت الفكاهة والإبتسامة في علاقتكما وسادتها الأحاديث الجدية فعليكِ إعادة النظر في العلاقة بصورة جدية.
-إذا كنتِ تستمرين في العطاء أو في الأخذ, فإن إختلالاً واضحاً يسيطر على العلاقة, فالأصل في العلاقات الناجحة هو المنفعة المتبادلة فإذا كان هناك طرف منتفع دون الآخر فإن العلاقة تكون غير متوازنة.
- عندما يتجنب الأصدقاء الجلوس معكِ ومعه, وهنا قد يكون أصداقكِ لا يكرهون هذا الشخص بل هم يكرهون تأثيره عليكِ.
- عند عدم شعوركِ بالرضا عن نفسكِ, فكري كيف كان شعوركِ عندما وقعت بالحب؟ فإذا إضمحل هذا الشعور وأخذ يتلاشى فإنه قد حان الوقت لإعادة تقييم العلاقة .
أقدم لكِ سيدتي بعض النصائح لمعرفة الوقت المناسب لإنهاء علاقتكِ بشريك حياتكِ عندما تصبح حياتكِ معه مستحيلة:
- اذا لم تكوني سعيدة في علاقتكِ معه فمن الأفضل مواجهة الأمر، فمن المرجح أن الطرف الآخر غير سعيد أيضاً.
- إذا لم يعد بإستطاعتكِ التواصل مع شريككِ, فالأمر بسيط إما أنكما متفاهمان أو لا لذلك لا تحاولي تغييره لأن ذلك عبارة عن مضيعة لوقت أنتِ في حاجة إليه، فأغلب الطباع لا تتغير.
- إذا لم تعودي تشعري برغبة في قضاء وقت خاص مع الشريك هذا لا يعني إنعدام التواصل الجنسي مع الزوج وإنما إنعدام أي نوع آخر من التواصل, ستلاحظين ذلك عندما تشعرين برغبة في قضاء الوقت مع أشخاص آخرين بدلاً من قضائها مع الشريك.
- تصبحين أكثر إنتقاداً للشريك, إذا كنتِ مشغولة دائماً في محاولة تغيير تصرفاته أو مظهره، عندها إعلمي أن المشكلة لديكِ، فأنت لا تتقبلينه كالسابق وهذا يعني موت مشاعرك.
-عندما تقارنين شريككِ بالآخرين فهذا يعني موت مشاعرك نحوه, لذا إن وجدتِ نفسكِ تفعلين ذلك عليكِ إعادة تقييم العلاقة فوراً.
-عندما تحاولين تغيير شريككِ: ففي كثير من الأحيان نقع في حب أشخاص غير مناسبين لنا لذلك إذا وجدت نفسكِ في صراع دائم لتغيير شخصيته فإن الوقت قد حان للإنفصال.
- إذا لم تعودي تضحكين, فالعلاقات الناجحة تجلب السعادة إلى حياتكِ فإذا إنعدمت الفكاهة والإبتسامة في علاقتكما وسادتها الأحاديث الجدية فعليكِ إعادة النظر في العلاقة بصورة جدية.
-إذا كنتِ تستمرين في العطاء أو في الأخذ, فإن إختلالاً واضحاً يسيطر على العلاقة, فالأصل في العلاقات الناجحة هو المنفعة المتبادلة فإذا كان هناك طرف منتفع دون الآخر فإن العلاقة تكون غير متوازنة.
- عندما يتجنب الأصدقاء الجلوس معكِ ومعه, وهنا قد يكون أصداقكِ لا يكرهون هذا الشخص بل هم يكرهون تأثيره عليكِ.
- عند عدم شعوركِ بالرضا عن نفسكِ, فكري كيف كان شعوركِ عندما وقعت بالحب؟ فإذا إضمحل هذا الشعور وأخذ يتلاشى فإنه قد حان الوقت لإعادة تقييم العلاقة .
إرسال تعليق