سيدة أعمال مغامرة وديناميكية، تركت بصماتها في العديد من الإنجازات الناجحة، الداعمة للإقتصاد. هند بهوان، سيدة أعمال عمانية، لعبت دوراً رائداً في مجال الأعمال والمال. بفضل شغفها واصرارها، استطاعت أن تخترق الهوة الرقمية وتطور قطاع الخدمات والإتصالات في بلدها. أصبحت بهوان، مثالاً وقدوةً للمرأة في الشرق الأوسط والعالم.
بداياتها
تتحدر السيدة هند من عائلة تعمل في مجال الأعمال والتجارة. والدها، السيد سهيل بهوان، أسس واحداً من أكبر التكتلات للعائلة المالكة، التي تغطي العديد من القطاعات، من تجارة السيارات إلى شركات الإتصالات. أما هند، فحازت على شهادات في علوم الكمبيوتر والاعمال من جامعة هارفارد الأميركية. أنمت مهارتها المهنية من خلال خبرة طويلة في العمل مع شركات بهوان. تترأس وكالة بهوان للسفر، التي تقدم كافة التسهيلات للسفر والرحلات في عمان. عملت على تطويرها وتقديم الأفضل للزبائن، بتقنية عالية.
السيدة بهوان عضو أيضاً في منظمة عالمية Young President’s Organization، لرواد الأعمال، يتبادلون الأفكار، والاستراتيجيات لتحقيق النمو الشخصي المهني والنجاح. هكذا شقت بهوان طريقها، نحو نجاحٍ مبكرٍ ومبهر.
إنجازات مثمرة
تلعب السيدة هند، دوراً أساسياً في العمل مع السلطنة، وغيرها من الشركات التجارية الرائدة، ساعيةً دائماً، في خلق مجتمعاً متناغماً، متساهلاً ومتماسكاً في شتى القطاعات الخدماتية،التجارية والاتصلات.
أسست منظمة Bahwan Cybertek سنة 1999، وهي الرئيس التنفيذي للشركة. تقدم من خلالها، منتوجات وخدمات على مستوى عالمي. بفضل خبرتها الواسعة والغنية، أصبحت هذه الشركة، من أكثر الشركات نجاحاً في العالمين العربي والغربي. فهي ترتبط باربع دول تميزت بتقنيتها العالية في مجال تكنولوجيا الإتصالات والمعلومات: عمان، الإمارات العربية المتحدة، الهند والولايات المتحدة الأميركية.
وضعت بهوان شركتها، في مشروع مشترك مع سلطنة عمان، وشركة "Ommantel"، لتطوير شركة الطيران الخليجي على مستوى الاتصلات والتكنولوجيا. يضم مركز هذا المشروع، في واحة المعرفة في مسقط، أكثر من 300 موظف عماني.
بعد هذا النجاح المميز والمرموق، أسست سيدة الأعمال العمانية، مشروعاً مشتركاً بين شركة Bahwan Cybertek، و(Exel (Tibbet and Britten وشكلت حزباً لوجستياً رابعاً، فريداً من نوعه في عمان.
حققت أرباحًا مالية طائلة، وساهمت في تطوير المجتمع من خلال المشاريع الإنمائية التي قامت بها. فمسيرتها المهنية حافلة بالنجاحات الإقتصادية والتجارية. أكملت رسالة والدها بأسلوبها الخاص ووضعت خلفيتها الدراسية، وخبرتها الواسعة، في خدمة مهنتها.
لم تستسلم يوماً، وحصلت على الدعم الكامل من قبل أهلها وأقاربها لتتميز وتلمع في عالم المال والاعمال.
تكريمات وجوائز
نالت السيدة بهوان العديد من الجوائز والتكريمات لمشاريع مختلفة، أحدثت من خلالها الازدهار والتطور في قطاع الإقتصاد.
حازت على لقب، "سيدة الأعمال الشابة لعام 2000" من سلطنة عمان وشركة "Ernest and Young".
حصلت على جائزة من الشيخ محمد بن رشيد، كونها "الرئيس التنفيذي لعام 2001" بحسب احصائات "Arabian business".
حازت أيضاً على جائزة سنة 2002, لسيدة الأعمال في التكنولوجيا المعلوماتية، من قبل برنامج الأمم المتحدة الإنمائي.
اختارها المنتدى الإقتصادي العالمي، سنة 2003, من بين "الرائدات العالمية لغدٍ أفضل."
وحصلت سنة 2011, على جائزة " سيدة الأعمال الآسيوية الرائدة"(ABLF), من الوزير شري كابيل سيبال، وزير الاتصالات والموارد البشرية والتنمية وتقنية المعلومات، والمشاريع السياحية في الهند.
رفعت السيدة بهوان شأن المرأة العمانية في مجال الاعمال ،الإقتصاد والتكنولوجيا. اخترقت هذا المجال بجرأة وتصميم وساهمت في تطوير مجتمعها، لتثبت للعالم بأن المرأة يمكن أن تتساوى مع الرجل إن عملت بجهد لتحقيق طموحاتها. سافرت، وكافحت لتصل إلى قمة أحلامها بمثابرة وإنفتاح. هكذا أصبحت هند بهوان، مثالاً يحتذى به.
بداياتها
تتحدر السيدة هند من عائلة تعمل في مجال الأعمال والتجارة. والدها، السيد سهيل بهوان، أسس واحداً من أكبر التكتلات للعائلة المالكة، التي تغطي العديد من القطاعات، من تجارة السيارات إلى شركات الإتصالات. أما هند، فحازت على شهادات في علوم الكمبيوتر والاعمال من جامعة هارفارد الأميركية. أنمت مهارتها المهنية من خلال خبرة طويلة في العمل مع شركات بهوان. تترأس وكالة بهوان للسفر، التي تقدم كافة التسهيلات للسفر والرحلات في عمان. عملت على تطويرها وتقديم الأفضل للزبائن، بتقنية عالية.
السيدة بهوان عضو أيضاً في منظمة عالمية Young President’s Organization، لرواد الأعمال، يتبادلون الأفكار، والاستراتيجيات لتحقيق النمو الشخصي المهني والنجاح. هكذا شقت بهوان طريقها، نحو نجاحٍ مبكرٍ ومبهر.
إنجازات مثمرة
تلعب السيدة هند، دوراً أساسياً في العمل مع السلطنة، وغيرها من الشركات التجارية الرائدة، ساعيةً دائماً، في خلق مجتمعاً متناغماً، متساهلاً ومتماسكاً في شتى القطاعات الخدماتية،التجارية والاتصلات.
أسست منظمة Bahwan Cybertek سنة 1999، وهي الرئيس التنفيذي للشركة. تقدم من خلالها، منتوجات وخدمات على مستوى عالمي. بفضل خبرتها الواسعة والغنية، أصبحت هذه الشركة، من أكثر الشركات نجاحاً في العالمين العربي والغربي. فهي ترتبط باربع دول تميزت بتقنيتها العالية في مجال تكنولوجيا الإتصالات والمعلومات: عمان، الإمارات العربية المتحدة، الهند والولايات المتحدة الأميركية.
وضعت بهوان شركتها، في مشروع مشترك مع سلطنة عمان، وشركة "Ommantel"، لتطوير شركة الطيران الخليجي على مستوى الاتصلات والتكنولوجيا. يضم مركز هذا المشروع، في واحة المعرفة في مسقط، أكثر من 300 موظف عماني.
بعد هذا النجاح المميز والمرموق، أسست سيدة الأعمال العمانية، مشروعاً مشتركاً بين شركة Bahwan Cybertek، و(Exel (Tibbet and Britten وشكلت حزباً لوجستياً رابعاً، فريداً من نوعه في عمان.
حققت أرباحًا مالية طائلة، وساهمت في تطوير المجتمع من خلال المشاريع الإنمائية التي قامت بها. فمسيرتها المهنية حافلة بالنجاحات الإقتصادية والتجارية. أكملت رسالة والدها بأسلوبها الخاص ووضعت خلفيتها الدراسية، وخبرتها الواسعة، في خدمة مهنتها.
لم تستسلم يوماً، وحصلت على الدعم الكامل من قبل أهلها وأقاربها لتتميز وتلمع في عالم المال والاعمال.
تكريمات وجوائز
نالت السيدة بهوان العديد من الجوائز والتكريمات لمشاريع مختلفة، أحدثت من خلالها الازدهار والتطور في قطاع الإقتصاد.
حازت على لقب، "سيدة الأعمال الشابة لعام 2000" من سلطنة عمان وشركة "Ernest and Young".
حصلت على جائزة من الشيخ محمد بن رشيد، كونها "الرئيس التنفيذي لعام 2001" بحسب احصائات "Arabian business".
حازت أيضاً على جائزة سنة 2002, لسيدة الأعمال في التكنولوجيا المعلوماتية، من قبل برنامج الأمم المتحدة الإنمائي.
اختارها المنتدى الإقتصادي العالمي، سنة 2003, من بين "الرائدات العالمية لغدٍ أفضل."
وحصلت سنة 2011, على جائزة " سيدة الأعمال الآسيوية الرائدة"(ABLF), من الوزير شري كابيل سيبال، وزير الاتصالات والموارد البشرية والتنمية وتقنية المعلومات، والمشاريع السياحية في الهند.
رفعت السيدة بهوان شأن المرأة العمانية في مجال الاعمال ،الإقتصاد والتكنولوجيا. اخترقت هذا المجال بجرأة وتصميم وساهمت في تطوير مجتمعها، لتثبت للعالم بأن المرأة يمكن أن تتساوى مع الرجل إن عملت بجهد لتحقيق طموحاتها. سافرت، وكافحت لتصل إلى قمة أحلامها بمثابرة وإنفتاح. هكذا أصبحت هند بهوان، مثالاً يحتذى به.
إرسال تعليق